بوند للصيد البرى والبحرى ومسدسات الصوت

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مرحبا بك أخي الكريم .. هذا المنتدي ملك لك أنت ... وملك أعضاؤه ...لطالما عندنا قناعه انه لن ينهض بهذا الصرح الا أعضاؤه
فحافظ عليه ..
حفظ الله مصر


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بوند للصيد البرى والبحرى ومسدسات الصوت

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مرحبا بك أخي الكريم .. هذا المنتدي ملك لك أنت ... وملك أعضاؤه ...لطالما عندنا قناعه انه لن ينهض بهذا الصرح الا أعضاؤه
فحافظ عليه ..
حفظ الله مصر

بوند للصيد البرى والبحرى ومسدسات الصوت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بوند للصيد البرى والبحرى ومسدسات الصوت

اهلا ومرحبا بك وسط اخوتك فى المنتدى ونتمنى من الله ان ينال منتدنا قبول منك تقوم ادارة المنتدى فى الفترة الحالية بأختار مشرفين ومراقبين للاقسام بالمنتدى فأذا كان لديك رغبة فى تسجيلك كمشرف فى المنتدى يجب اتباع الاتى ان يكون لك 10 مواضيع جديده فى المنتدى داخل القسم الذى تود الاشراف علية و عدد 5 مواضيع جديده فى اى قسم اخر من اقسام المنتدى وعدد 20 مساهمة فى المواضيع المختلفة للاعضاء الاخريين الموجودين فى المنتدى . نتمنى من الله ان تكون معنا فى طاقم الاشراف فى الفترة المقبلة وانتظروا المزيد من المفأجات من ادارة المنتدى حين يكتمل طاقم الاشراف
Gun

    احذر.. الطرق الحديثة في تجنيد العملاء

    avatar
    pooforever_2010
    المدير العام والدعم الفنى
    المدير العام والدعم الفنى


     احذر.. الطرق الحديثة في تجنيد العملاء Jb12915568671

     احذر.. الطرق الحديثة في تجنيد العملاء Uk72T
    عدد المساهمات : 245
    تاريخ التسجيل : 04/08/2013
    المزاج المزاج : ماشى الحال

     احذر.. الطرق الحديثة في تجنيد العملاء Empty احذر.. الطرق الحديثة في تجنيد العملاء

    مُساهمة من طرف pooforever_2010 السبت 07 سبتمبر 2013, 9:07 pm

     احذر.. الطرق الحديثة في تجنيد العملاء HfXCV




    برزت
    في الآونة الأخيرة ظاهرة خطيرة تمثلت في قيام المخابرات الصهيونية
    بالاتصال على أبناء الشعب الفلسطيني بشكل عام، وعلى رجال المقاومة وأجهزتها
    "بصفة مركزة"، بهدف نسج علاقات عادية معهم وفي حقيقة الأمر ما هي إلا
    مقدمة لمحاولة إسقاطهم في وحل العمالة.



    ويُلّخص موقع "المجد الأمني" أهم أسباب ودوافع هذه الظاهرة:


    أولاً: التواصل مع العملاء لتوجيه أعمالهم:

    بعد
    المتغيرات التي حدثت في السنوات الأخيرة ورحيل الاحتلال عن غزة عام 2005،
    ثم غياب التنسيق الأمني الفعال والمباشر، وغياب التواصل عبر منافذ العمال
    في المستوطنات والمعابر، فإنّ التواصل بين العملاء والمخابرات لم يعد
    سهلاً، ويحتاج إلى عمليات معقدة توفر من خلالها المخابرات الغطاء المناسب
    للعميل حتى تستطيع أن تلتقيه وجهًا لوجه.


    ولذلك
    أصبحت وسيلة التواصل عبر الجوال والانترنت هي البديل المناسب والمعتمد في
    المرحلة الحالية، ومن خلالها يستطيع "الشاباك" توجيه عملائه.



    ثانيًا: التغطية على التواصل مع العملاء (خلط الأوراق):

    وذلك
    حتى لا يصبح كل من يحمل شريحة من نوع محدد مثل الأورانج مشبوهًا، يتم
    تشجيع فئات واسعة من المجتمع الفلسطيني على حمل واستخدام هذه الشرائح مثل
    التجار وأبناء الأجهزة الأمنية السابقة، بعض الشبان الذين يحبون الظهور
    بأشكال تميزهم عن الآخرين.

    ولا
    يكون ذلك التشجيع بالترويج المباشر وإنما بطريقة غير مباشرة وبعيدة عن
    الاجراءات الأمنية كأن تكون الظروف هي من أملت ذلك والمخابرات هي من
    يستفيد.



    ثالثًا: تجنيد عملاء جدد:

    من
    المعروف عن جهاز "الشاباك" أنّه لا يجند العملاء اعتباطًا أو بشكل عشوائي،
    لأن عملية التجنيد مرتبطة حاليًا بعمل وظيفي سيقوم به العميل، مرتبطة
    بمهمات تنتظر العميل.


    بداية
    وقبل كل شيء، يتم ترشيح الشخص الضحية من خلال عملاء آخرين وغالبًا لا يتم
    الأمر بشكل مباشر، فالمخابرات لا تسأل عملاءها من يصلح ليكون عميلاً، وإنما
    تطلب منهم تقارير ومعلومات عن أشخاص ضمن معايير محددة أو يعملون في بيئة
    أو مجال تحتاج فيها المخابرات إلى عملاء وعيون.


    بعد
    ترشيح الأهداف، تبدأ مرحلة الاستطلاع والترويض عبر الاتصالات المباشرة ومن
    خلال التكرار يتكون لدى الشاباك تصور واضح حول ما إذا كان الشخص الضحية
    يتمتع بالقابلية النفسية للتعامل أم لا؟ وتسخر المخابرات لذلك الأموال
    والوعود بالرفاه أو التهديد بالقتل وقصف المنزل والأهل أو الوعود بالأمان
    وعدم الملاحقة إذا كان من عناصر المقاومة.



    رابعًا: إرباك المقاومة واستكشاف قدرات المجاهدين:

    وهو
    أسلوب استخدمته المخابرات قديمًا حيث كانت تتصل بقادة الفصائل أو معاونيهم
    لتهديدهم وإشعارهم أنهم في متناول اليد، ويتم استخدام هذا الأسلوب حاليًا
    مع نشطاء ميدانيين، والهدف هو خلص نفسي مضطربة حائرة تحسب حسابات أخرى غير
    حسابات الانتصار.




    مع ملاحظة مهمة جدا من طرفي وهي ان اساليب المخابرات الاسرائيلية في تجنيد العملاء في بقية الدول العربية لا يصلح نموذج الشاباك في غزة للقياس عليها باستثناء سيناء والمناطق الحدودية الساخنة مثل جنوب لبنان

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 29 مارس 2024, 9:23 am